مدد الاتحاد الأوروبي أمس (الخميس) العقوبات المفروضة على إيران بسبب انتهاكات حقوق الإنسان حتى أبريل 2019.
وأفاد الاتحاد في بيان بأن العقوبات تشمل تجميد أصول وقيود على السفر تستهدف 82 شخصا وكيانا واحدا، إضافة إلى حظر تصدير معدات قد تستخدم في القمع الداخلي وأجهزة تستخدم لمراقبة الاتصالات.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وجه انتقادات شديدة للاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين القوى العالمية وإيران. وحدد مهلة تنتهي في 12 مايو القادم لإصلاح الاتفاق وهدد بعدم تمديد رفع العقوبات الأمريكية على طهران.
وطالبت فرنسا بفرض عقوبات جديدة بسبب برنامج الصواريخ الإيراني ودورها في الصراعات في المنطقة بما في ذلك سورية، وتأمل باريس أن تظهر لترمب أن الاتحاد يأخذ مخاوفه على محمل الجد.
وفي الشهر الماضي اقترحت باريس وروما ولندن استهداف ميليشيات وقادة إيرانيين في إطار تعزيز عقوبات الاتحاد الحالية، في ما يتعلق بسورية، التي تشمل قرارات حظر سفر مسؤولين وتجميد أصول وحظرا على إبرام تعاملات مع إيران.
تخشى الدول الثلاث نقل تكنولوجيا الصواريخ والصواريخ الإيرانية إلى سورية وحلفاء طهران مثل ميليشيا الحوثي في اليمن وميليشيا حزب الله في لبنان.
وأفاد الاتحاد في بيان بأن العقوبات تشمل تجميد أصول وقيود على السفر تستهدف 82 شخصا وكيانا واحدا، إضافة إلى حظر تصدير معدات قد تستخدم في القمع الداخلي وأجهزة تستخدم لمراقبة الاتصالات.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وجه انتقادات شديدة للاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين القوى العالمية وإيران. وحدد مهلة تنتهي في 12 مايو القادم لإصلاح الاتفاق وهدد بعدم تمديد رفع العقوبات الأمريكية على طهران.
وطالبت فرنسا بفرض عقوبات جديدة بسبب برنامج الصواريخ الإيراني ودورها في الصراعات في المنطقة بما في ذلك سورية، وتأمل باريس أن تظهر لترمب أن الاتحاد يأخذ مخاوفه على محمل الجد.
وفي الشهر الماضي اقترحت باريس وروما ولندن استهداف ميليشيات وقادة إيرانيين في إطار تعزيز عقوبات الاتحاد الحالية، في ما يتعلق بسورية، التي تشمل قرارات حظر سفر مسؤولين وتجميد أصول وحظرا على إبرام تعاملات مع إيران.
تخشى الدول الثلاث نقل تكنولوجيا الصواريخ والصواريخ الإيرانية إلى سورية وحلفاء طهران مثل ميليشيا الحوثي في اليمن وميليشيا حزب الله في لبنان.